نتائج استطلاع الرأي العام الفلسطيني رقم (55) - اعتبر 45% من أفراد العينة بأن الإنقسام الفلسطيني قد انتهى دون رجعة
بقلم: مركــز استطلاعات الرأي والدراسات المسحية - جامعـة النجـاح الوطنيـة
2017/10/18

الموقع الأصلي:
http://www.miftah.org/display.cfm?DocId=15215

بعد ما يزيد عن عشر سنوات من الإنقسام الفلسطيني، أعلنت حركتي فتح وحماس إنهاء هذا الانقسام، وذلك بعد المشاورات والواسطات المتعددة التي تدخلت من إجل إنهاء هذ الإنقسام.

قامت حكومة الوفاق الوطني برئاسة الدكتور رامي الحمد الله بالذهاب إلى قطاع غزة، وعقد جلسة للحكومة الفلسطينية في مدينة غزة، كما قام العديد من الوزراء بتفقد وزاراتهم في قطاع غزة من أجل استلامها، وممارسة صلاحياتهم في قطاع غزة.

كما واتفقت حركتي فتح وحماس على متابعة الاجتماعات بينهما في القاهرة من أجل حل القضايا العالقة،وتسليم إدارة قطاع غزة لحكومة الوفاق الوطني.

النتائج الرئيسية:

  • اعتبر 45% من أفراد العينة بأن الإنقسام الفلسطيني قد انتهى دون رجعة.
  • قيم 71.8% زيارة الدكتور رامي الحمد الله والحكومة الفلسطينية إلى قطاع غزة بأنها جيدة فأعلى.
  • اعتبر 52.7% بأن زيارة الدكتور رامي الحمد الله والحكومة الفلسطينية إلى قطاع غزة هي عملية انتهاء للانقسام الفلسطيني.
  • قيم 70.2% أداء رئيس الوزراء الدكتور رامي الحمد الله في دفع مساعي المصالحة الوطنية بأنه جيد فأعلى.
  • اعتبر 52% بأن إلغاء حماس للجنة الإدارية في قطاع غزة هي السبب الرئيسي في عملية المصالحة الفلسطينية.
  • اعتقد 45.4% بأن حركة حماس ستربح في شعبيتها بين الفلسطينيين بعد اتمام المصالحة الفلسطينية، بينما 17.0% اعتقدوا بأنها ستخسر من شعبيتها.
  • اعتقد 59% بأن حركة فتح ستربح في شعبيتها بين الفلسطينيين بعد اتمام المصالحة الفلسطينية، بينما 9.8% اعتقدوا بأنها ستخسر من شعبيتها.
  • اعتقد 14% بأنه سيتم إنهاء الحصار عن فطاع غزة بعد زيارة الحكومة الفلسطينية إلى القطاع، بينما 23.3% اعتقدوا بأن الحصار سيبقى على حاله.
  • اعتقد 41.3% بأن موافقة الولايات المتحدة وإسرائيل ورفعهما الفيتو، لما تمت المصالحة الفلسطينية.
  • اعتقد 54.8% بأن الضغوط والإجراءات التي فرضها الرئيس أبو مازن على قطاع غزة وقيادة حماس هي التي ساهمت في تعزيز فرص المصالحة.
  • رأى 21.2% بأنه إذا ما تأخر رفع الضغوط والإجراءات التي فرضها الرئيس أبو مازن على قطاع غزة، فإن ذلك سيؤثر على جهود المصالحة بشكل إيجابي، بينما 64.4% رأوا بأنه سيؤثر بشكل سلبي.
  • اعتقد 64.5% بأنه بالإمكان التوصل إلى برنامج سياسي يجمع عليه الكل الفلسطيني، بينما 27.4% اعتقدوا عكس ذلك.
  • اعتقد 40.1% بأن الضغوط الخارجية ستؤثر على تحقيق المصالحة الوطنية، بينما 40.2% اعتقدوا بأنه لن يكون لهذه الضغوط أي تأثير.
  • رأى 75.1% بأن المصالحة الوطنية ستؤثر على حرية الرأي والتعبير في فلسطين بشكل إيجابي، بينما 22% اعتقدوا بأنه لن يكون لها أي تأثير.
  • أهم القضايا التي يمكن أن تعترض طريق المصالحة من وجهة نظر أفراد العينة ما يلي:
    • 78.0% جمع سلاح المقاومة
    • 63.0% دمج موظفي حماس في السلطة
    • 60.2% توزيع الحقائب الوزارية في حكومة الوحدة الوطنية
    • 68.2% المصالح الشخصية لبعض المسئولين في حركتي فتح وحماس
    • 68.2% الاختلاف على البرنامج السياسي للحكومة
    • 67.4% السيطرة على أجهزة الأمن في قطاع غزة
    • 61.9% قيام اسرائيل باعتداءات على قطاع غزة
    • 61.0% التدخلات الخارجية
  • رأى أفراد العينة بأن جهود المصالحة الوطنية في حل مشاكل قطاع غزة كما يلي:
    • 76.3% الكهرباء
    • 69.7% دمج الموظفين في أجهزة السلطة
    • 68.8% فتح المعابر، وحرية الحركة
    • 58.0% إنهاء الحصار
  • رأى أفراد العينة بأن المصالحة الوطنية ستؤثر على حياة الناس في قطاع غزة كما يلي:
    • 71.7% تحسين الوضع المعيشي
    • 66.0% الأمن ولأمان
    • 60.0% حرية التعبير
    • 57.4% الوضع البيئي
    • 64.4% توفر فرص العمل
    • 68.7% التعليم
    • 66.5% الوضع الصحي
    • 62.0% حرية الحركة والانتقال
  • رأى أفراد العينة بأن من يتحمل مسئولية الانقسام الداخلي الفلسطيني لما يزيد عن 10 سنوات ما يلي:
    • 65.8% حركة فتح
    • 75.1% حركة حماس
    • 81.7% الموقف الأمريكي والإسرائيلي المستفيد من الانقسام
    • 45.3% القوى التقدمية واليسارية
    • 61.5% ضعف الضغط الجماهيري على طرفي الانقسام
    • 75.1% شخصيات من حركتي فتح وحماس
  • أيد 74.8% انضمام حركتي حماس والجهاد الإسلامي إلى منظمة التحرير الفلسطينية.
  • اعتقد 65.5% بأن حركة فتح صادقة في توجهها للمصالحة الوطنية.
  • اعتقد 60.8% بأن حركة حماس صادقة في توجهها للمصالحة الوطنية.
  • اعتقد 49.3% بأن المسئولين في حركة فتح يؤمنوا بالديموقراطية وتناوب السلطة.
  • اعتقد 39.8% بأن المسئولين في حركة حماس يؤمنوا بالديموقراطية وتناوب السلطة.
  • من وجهة نظر أفراد العينة، فإن الحل الأمثل لسلاح المقاومة يكون عن طريق:
    • 36.2% جمع كل السلاح، ولا سلاح إلا لسلطة واحدة
    • 24.0% بقاء الوضع كما كان قبل سيطرة حماس على قطاع غزة
    • 31.5% بقاء الوضع كما هو عليه الآن
  • من وجهة نظر أفراد العينة، فإن البرنامج السياسي الأفضل لحكومة الوحدة الوطنية هو:
    • 15.2% برنامج منظمة التحرير الفلسطينية
    • 3.7% برنامج حركة حماس
    • 76.5% برنامج متفق عليه وطنيا ما بين فصائل منظمة التحرير الفلسطينية وحركتي حماس والجهاد الإسلامي
  • اعتقد 78.4% أنه بعد التوجه للمصالحة الوطنية فأن الضفة الغربية وقطاع غزة سيشهدان انتخابات رئاسية وتشريعية.
  • توقع 63.3% من أفراد العينة تدخل الولايات المتحدة والضغط على بعض الأطراف من أجل العودة المفاوضات وإنجاحها.
  • من أفراد العينة الذين توقعوا تدخل الولايات المتحدة والضغط على بعض الأطراف من أجل إنجاح هذه المفاوضات أفاد 47.1% بأن يكون هذا الضغط على الطرف الفلسطيني، و 10.3% توقعوا بأن يكون هذا الضغط على الطرف الإسرائيلي، بينما 40.5% توقعوا بأن يكون الضغط على كلا الطرفين.
  • اعتبر 28.9% من أفراد العينة بأن الولايات المتحدة جادة في إنجاح المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين، بينما 60.6% اعتبروها غير جادة في ذلك.
  • اعتقد 30.9% بأنه لدى الولايات المتحدة خطة سلام بين الفلسطينيين والإسرائيلين، بينما 57.3% اعتقدوا بأنه لا يوجد لديها خطة للسلام.
  • أيد 62.4% توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني الواقع تحت الاحتلال منذ العام 1967.
  • أيد 46.6% من أفرد العينة قيام انتفاضة شعبية سلمية غير مسلحة في الأراضي الفلسطينية، بينما 46.5% عارضوا ذلك.
  • أيد 31.8% من أفرد العينة قيام انتفاضة مسلحة في الأراضي الفلسطينية، بينما 60.6% عارضوا ذلك.
  • رأى 23.1% من أفرد العينة بأنه إذا ما قامت انتفاضة فلسطينية، فإن الانتفاضة الشعبية السلمية غير المسلحة ستكون هي أكثر الأشكال خدمة للقضية الفلسطينية، بينما 16.7% قالوا بأن الانتفاضة المسلحة هي أكثر خدمة للقضية الفلسطينية. و 20.8% قالوا بأن كلا النوعين من الانتفاضة مفيد للقضية الفلسطينية، و 32.5% قالوا بأن كلا النوعين من الانتفاضة غير مجدي للقضية الفلسطينية.
  • اعتقد 43.4% من أفرد العينة بأن هناك فرصة لقيام دولة فلسطينية على حدود 1967، بينما 45.9% اعتقدوا بأنه لا توجد هذه الفرصة.
  • أيد 45.5% من أفراد العينة قيام دولة فلسطينية على حدود عام 1967 كاملة كحل نهائي للقضية الفلسطينية، بينما 47.0% عارضوا ذلك.
  • أيد 26.4% من أفراد العينة قيام دولة فلسطينية على حدود عام 1967 مع مبادلة بعض الأراضي كحل نهائي للقضية الفلسطينية، بينما 65.9% عارضوا ذلك.
  • أيد 25.4% من أفراد العينة قيام دولة ثنائية القومية تضم العرب واليهود على أراضي فلسطين التاريخية كحل نهائي للقضية الفلسطينية، بينما 67.3% عارضوا ذلك.
  • قيم 75% من أفراد العينة أداء حكومة الوفاق الوطني على أنه جيد فأكثر.
  • توقع 51.0% بأنه إذا ما أجريت انتخابات في الوقت الحاضر في الأراضي الفلسطينية فإن هذه الانتخابات ستكون نزيهة.
  • 84.1% من أفراد العينة أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات الرئاسية المقبلة، ومن بين لأشخاص الذين أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات الرئاسية المقبلة 41.5% سيعطون أصواتهم لمرشح حركة فتح، في حين أفاد 12.3% أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة حماس.
  • 82.2% من أفراد العينة أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات التشريعية المقبلة، ومن بين الأشخاص الذين أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات التشريعية المقبلة 41.6% سيعطون أصواتهم لمرشح حركة فتح، في حين أفاد 12.2% أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة حماس.
  • في حالة إجراء انتخابات تشريعية الآن توقع 43.9% فوز حركة فتح في هذه الانتخابات، بينما 13.1% توقع فوز حركة حماس.
  • 84.1% من أفراد العينة في أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات البلدية والمحلية المقبلة، ومن بين هؤلاء الأشخاص أفاد 35.5% سيعطون أصواتهم لقائمة حركة فتح، و 9.5% أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة حماس، بينما 14.7% أفادوا بأنهم سيعطوا أصواتهم لقائمة من العائلة أو الحمولة.
  • أفاد 31.1% من أفراد العينة بأن الظروف السياسية والأمنية والاقتصادية الحالية تدفعهم للرغبة في الهجرة إلى خارج الوطن.
  • أفاد 43.2% من أفراد العينة بأنهم خائفون على حياتهم في ظل هذه الظروف.
  • أفاد 34.5% من أفراد العينة بأنهم متشائمون من الوضع العام الفلسطيني في هذه المرحلة.
  • أفاد 70.5% من أفراد العينة بأنهم لا يشعرون بالأمان على أنفسهم وأسرهم وأملاكهم في ظل الوضع الراهن.

للاطلاع على النتائج بالكامل

http://www.miftah.org