مفتاح
2024 . الجمعة 19 ، نيسان
 
مفتاحك إلى فلسطين
The Palestinian Initiatives for The Promotoion of Global Dialogue and Democracy
 
الرئيسة
 
 
 
 
 
 
 
 
English    
 
 

خلفية الاستطلاع

أصدرت الحكومة الفلسـطينية قرارا بتأجيل الانتخابات المحلية/البلدية التي كان مقررا إجرائها في الأراضي الفلسطينية في شهر تشرين الأول 2016، وذلك بعد القرار الذي اتخذته محكمة العدل العليا الفلسطينية بإجراء هذه الانتخابات في الضفة الغربية فقط.

بعد الاتفاق الذي تم بين حركة فتح وحركة حماس من أجل إنهاء الانقسام الفلسطيني، لم يطبق من هذا الاتفاق سوى تشكيل حكومة الوحدة الوطنية، أما بقية الملفات الأخرى فما زالت لم تطبق.

نتائج الاستطلاع

فيما يلي نتائج الاستطلاع الثالث والخمسون الذي أجراه مركز استطلاعات الرأي والدراسات المسحية في جامعة النجاح الوطنية خلال الفترة الواقعة ما بين 13-15 تشرين الأول 2016، حيث قامت جامعة النجاح الوطنية وبتمويل ذاتي في إجراء هذا المسح كاملاً.

تناول هذا الاستطلاع آراء الشارع الفلسطيني في المستجدات السياسية الراهنة على الساحة الفلسطينية، من حيث تأجيل الانتخابات المحلية التي كان مقررا أن تجرى في شهر تشرين الأول من العام 2016. وحملة مقاطعة البضائع والمنتجات الإسرائيلية، وإلى إمكانية إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية وبلدية، بالإضافة إلى التأييد السياسي.

بلغ حجم عينة الاستطلاع 1362 شخصاً ممن بلغت أعمارهم 18 سنة فأكثر، وهم الذين لهم حق الانتخاب. وقد تم توزيع هذه الاستمارة في الضفة الغربية على 862 شخصا وفي قطاع غزة على 500 شخص. وتم سحب مفردات العينـة بصـورة عشــوائية، وقد بلغ هامــش الخطــأ للعينــة نحــــو ±3%، ومن جهــــة أخــــرى، فقد بلغت نسبة رفض الإجابة 1.8%.

النتائج الرئيسية:

  • أيد 35.4% من أفراد العينة قرار الحكومة الفلسطينية بتأجيل إجراء الانتخابات المحلية / البلدية، بعد قرار محكمة العدل العليا الفلسطينية الأخير بإجراء الانتخابات المحلية / البلدية في الضفة الغربية فقط، بينما 57.6% عارضوا ذلك.
  • أيد 23.6% قرا ر محكمة العدل العليا الفلسطينية الأخير والذي صدر بتاريخ 9/10/2016، بإجراء الانتخابات المحلية / البلدية في الضفة الغربية فقط، بينما 70.4% عارضوا ذلك..
  • أيد 26.9% قرا ر محكمة العدل العليا الفلسطينية والذي صدر بتاريخ 8/9/2016، بوقف قرار مجلس الوزراء بإجراء الانتخابات المحلية / البلدية، والتي كانت مقررا إجرائها في شهر تشرين الأول 2016، بينما 66.4% عارضوا ذلك.
  • أرجع المؤيدون لقرا ر محكمة العدل العليا الفلسطينية وقف قرار مجلس الوزراء بإجراء الانتخابات المحلية / البلدية إلى:
    • 13.4% لأنها لا تشمل مدينة القدس.
    • 14.2% لأن المحاكم والقضاء في قطاع غير معترف به وغير شرعي.
    • 33% للخوف من حدوث المشاكل الداخلية نتيجة هذه الانتخابات.
    • 21.3% لأنها ستعمق الانقسام الفلسطيني.
  • أما المعارضون لقرا ر محكمة العدل العليا الفلسطينية وقف قرار مجلس الوزراء بإجراء الانتخابات المحلية / البلدية فأرجعوا ذلك إلى:
    • 47.6% لأنها ستلغي حق من حقوق المواطنين.
    • 16.7% لأنها كانت ستؤدي إلى إنهاء الانقسام الفلسطيني.
    • 19.2% لأنها كانت ستكون مقدمة لإجراء إنتخابات رئاسية وتشريعية.
  • اعتقد 55.1% بأن الظروف الحالية مواتية لإجراء إنتخابات محلية / بلدية.
  • المسئول عن تأجيل الانتخابات المحلية / البلدية من وجهة نظر أفراد العينة:
    • 27.1% السلطة الوطنية الفلسطينية.
    • 9.7% حركة فتح.
    • 15.2% حركة حماس.
    • 27.6% حركة فتح وحركة حماس معا.
    • 4.3% بعض الفصائل الفلسطينية الأخرى.
    • 2.9% الشخصيات المستقلة.
  • اعتقد 41% من أفراد العينة بأن الطعون التي قدمتها حركة حماس على قوائم حركة فتح في قطاع غزة هي السبب في تأجيل الانتخابات المحلية / البلدية.
  • إذا ما كانت الانتخابات المحلية / البلدية إجريت في الموعد الذي حددت فيه، توقع أفراد العينة أن ينجح في الضفة الغربية:
    • 48.2% القوائم التابعة لحركة فتح أو من تدعمهم.
    • 19.6% القوائم التابعة لحركة حماس أو من تدعمهم.
    • 1.8% القوائم التابعة لليسار الفلسطيني أو من تدعمهم.
    • 5.4% القوائم التابعة للعائلات.
    • 10.6% قوائم الكفاءات والمستقلين.
  • إذا ما كانت الانتخابات المحلية / البلدية إجريت في الموعد الذي حددت فيه، توقع أفراد العينة أن ينجح في قطاع غزة:
    • 23.9% القوائم التابعة لحركة فتح أو من تدعمهم.
    • 52.5% القوائم التابعة لحركة حماس أو من تدعمهم.
    • 0.8% القوائم التابعة لليسار الفلسطيني أو من تدعمهم.
    • 2.5% القوائم التابعة للعائلات.
    • 7% قوائم الكفاءات والمستقلين.
  • توقع 52.8% إجراء الانتخابات المحلية / البلدية في المستقبل القريب.
  • أيد 76.2% قيام السلطة الفلسطينية بطرح مشروع قرار حول الاستيطان وإرهاب المستوطنين على مجلس الأمن.
  • أيد 75.3% توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني الواقع تحت الاحتلال منذ العام 1967.
  • أيد 75% من أفراد العينة دعوة الرئيس محمود عباس لبريطانيا في أن تتحمل المسؤولية التاريخية والقانونية والسياسية والمادية والمعنوية لنتائج وعد بلفور، بما في ذلك الاعتذار من الشعب الفلسطيني لما حل به من نكبات ومآس وظلم.
  • اعتبر 79% بريطانيا هي المسئول عن النكبات التي حلت بالشعب الفلسطيني.
  • أيد 55.9% المبادرة الفرنسية والتي كانت تدعو لعقد مؤتمر دولي للسلام في الشرق الأوسط.
  • اعتقد 19.3% بأن المبادرة الفرنسية في تعزيز التوصل لسلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين ستنجح، بينما 63.1% اعتقدوا بأنها ستفشل.
  • أيد 49.1% الدعوة الروسية للرئيس محمود عباس ولرئيس الوزراء الإسرائيلي للاجتماع في موسكو من أجل تحريك عملية السلام.
  • رأى 18.2% أنه على السلطة الفلسطينية الالتزام باتفاق أوسلوا ما دامت إسرائيل لا تلتزم به، بينما 74% رأوا عكس ذلك.
  • أيد 63.7% الحملات الأمنية التي تقوم بها الأجهزة الأمنية الفلسطينية من أجل الحد من الفلتان الأمني.
  • أفاد 41% من أفراد العينة بأنهم سمعوا ويؤيدوا تغيير نظام التوجيهي (الثانوية العامة) في الأراضي الفلسطينية، بينما 31.5% أفادوا بأنهم سمعوا بذلك ولكنهم يعارضوا التغيير.
  • أيد 45.7% من أفرد العينة قيام انتفاضة شعبية سلمية غير مسلحة في الأراضي الفلسطينية، بينما 48.7% عارضوا ذلك.
  • أيد 38% من أفرد العينة قيام انتفاضة مسلحة في الأراضي الفلسطينية، بينما 55.7% عارضوا ذلك.
  • رأى 22.5% من أفرد العينة بأنه إذا ما قامت انتفاضة فلسطينية، فإن الانتفاضة الشعبية السلمية غير المسلحة ستكون هي أكثر الأشكال خدمة للقضية الفلسطينية، بينما 20.8% قالوا بأن الانتفاضة المسلحة هي أكثر خدمة للقضية الفلسطينية. و 21.7% قالوا بأن كلا النوعين من الانتفاضة مفيد للقضية الفلسطينية، و 28.9% قالوا بأن كلا النوعين من الانتفاضة غير مجدي للقضية الفلسطينية.
  • أيد 46.1% من أفراد العينة إنشاء اتحاد كونفدرالي مع الاردن على أساس دولتين مستقلتين مع صلات مؤسسية قوية بينهما.
  • اعتقد 33.4% من أفرد العينة بأن هناك فرصة لقيام دولة فلسطينية على حدود 1967، بينما 61.5% اعتقدوا بأنه لا توجد هذه الفرصة.
  • أيد 36.3% من أفراد العينة قيام دولة فلسطينية على حدود عام 1967 كاملة كحل نهائي للقضية الفلسطينية، بينما 59.4% عارضوا ذلك.
  • أيد 22% من أفراد العينة قيام دولة فلسطينية على حدود عام 1967 مع مبادلة بعض الأراضي كحل نهائي للقضية الفلسطينية، بينما 72.9% عارضوا ذلك.
  • أيد 18% من أفراد العينة قيام دولة ثنائية القومية تضم العرب واليهود على أراضي فلسطين التاريخية كحل نهائي للقضية الفلسطينية، بينما 78.6% عارضوا ذلك.
  • أيد 40.7% حل السلطة الوطنية الفلسطينية، ودمج مؤسساتها الإدارية والأمنية في مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية، بينما 49.9% عارضوا ذلك.
  • رأى 90.5% من أفراد العينة بأنه على حركتي فتح وحماس الإسراع في تنفيذ المصالحة الوطنية.
  • أفاد 43% من أفراد العينة بأنهم متفائلين في تنفيذ المصالحة بين حركة فتح وحركة حماس خلال وقت قريب، بينما 54% أفادوا بأنهم متشائمين.
  • اعتبر 14% من أفراد العينة بأن المسئول عن عدم تنفيذ اتفاق المصالحة الوطنية هي حركة حماس، بينما 8.4% أفادوا بأنها حركة فتح، و 67.3% أفادوا بأنها شخصيات في حركتي فتح وحماس.
  • أيد 74.9% من أفراد العينة مقاطعة البضائع والمنتجات الإسرائيلية.
  • توقع 41.2% من أفراد العينة نجاح حملة المقاطعة للمنتجات الإسرائيلية في الضفة الغربية وقطاع غزة، بينما 54.1% توقعوا فشلها.
  • أفاد 12.8% من أفراد العينة بأنهم يشترون المنتجات الإسرائيلية في جميع الأحوال بينما 37.3% أفادوا بأنهم يشترون المنتجات الفلسطينية في جميع الأحوال و 46.5% أفادوا بأنهم يشترون حسب نوعية السلعة بغض النظر عن منشأها.
  • أما عن سبب عدم التزام بعض الأشخاص بمقاطعة المنتجات الإسرائيلية فعزى أفراد العينة ذلك إلى:
    • 64.30% لعدم الثقة بجودة المنتج المحلي.
    • 63.97% لثقافة الاستهلاك عند بعض الأشخاص.
    • 58.89% لعدم وجود بدائل من منتجات محلية.
    • 53.60% لارتفاع اسعار المنتج المحلي.
    • 68.85% لأن المنتج الإسرائيلي متوفر بشكل دائم.
    • 24.40% لأن المنتجات الإسرائيلية هي مصدر لدخلهم.
  • قيم 63.7% من أفراد العينة أداء حكومة الوفاق الوطني على أنه جيد فأكثر.
  • قيم 65.2% من أفراد العينة أداء الرئاسة الفلسطينية على أنه جيد فأكثر.
  • توقع 41.5% بأنه إذا ما أجريت انتخابات في الوقت الحاضر في الأراضي الفلسطينية فإن هذه الانتخابات ستكون نزيهة.
  • 82.9% من أفراد العينة أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات الرئاسية المقبلة، ومن بين لأشخاص الذين أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات الرئاسية المقبلة 34.3% سيعطون أصواتهم لمرشح حركة فتح، في حين أفاد 13.7% أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة حماس.
  • 82.8% من أفراد العينة أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات التشريعية المقبلة، ومن بين الأشخاص الذين أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات التشريعية المقبلة 36.5% سيعطون أصواتهم لمرشح حركة فتح، في حين أفاد 15.1% أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة حماس.
  • في حالة إجراء انتخابات تشريعية الآن توقع 44.3% فوز حركة فتح في هذه الانتخابات، بينما 17.5% توقع فوز حركة حماس.
  • 85.8% من أفراد العينة في أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات البلدية والمحلية المقبلة، ومن بين هؤلاء الأشخاص أفاد 34% سيعطون أصواتهم لقائمة حركة فتح، و 13% أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة حماس، بينما 10% أفادوا بأنهم سيعطوا أصواتهم لقائمة من العائلة أو الحمولة.
  • أفاد 31.4% من أفراد العينة بأن الظروف السياسية والأمنية والاقتصادية الحالية تدفعهم للرغبة في الهجرة إلى خارج الوطن.
  • أفاد 47.8% من أفراد العينة بأنهم خائفون على حياتهم في ظل هذه الظروف.
  • أفاد 60.3% من أفراد العينة بأنهم متشائمون من الوضع العام الفلسطيني في هذه المرحلة.
  • أفاد 76.7% من أفراد العينة بأنهم لا يشعرون بالأمان على أنفسهم وأسرهم وأملاكهم في ظل الوضع الراهن.
  • بالنسبة للانتماء السياسي فقد أفاد أفراد العينة كالتالي:

    1.0%حزب الشعب
    0.6الجبهة الديمقراطية
    1.2%الجهاد الإسلامي
    36.7%حركة فتح
    12.8%حركة حماس
    0.4%حزب فدا
    2.5%الجبهة الشعبية
    1.0%المبادرة الوطنية
    5.7%مستقل وطني
    1.7%مستقل إسلامي
    35.7%لا أحد مما سبق ذكره
    0.7%غير ذلك

للاطلاع على النتائج بالكامل

 
 
الانجليزية...
 
 
اقرأ المزيد...
 
 
لنفس الكاتب
 
Footer
اتصل بنا
العنوان البريدي:
صندوق بريد 69647
القدس
عمارة الريماوي، الطابق الثالث
شارع ايميل توما 14
حي المصايف، رام الله
الرمز البريدي P6058131

فلسطين
972-2-298 9490/1
972-2-298 9492
info@miftah.org
للانضمام الى القائمة البريدية
* indicates required