أصدر مركز القدس للاعلام الفلسطيني الاستطلاع رقم 57، الصادر في شباط 2006 حول آراء الفلسطينيين بالقضايا المتعلقة بنتائج الانتخابات التشريعية. وفيما يلي نص الاستطلاع:- ملخص تنفيذي: * لدى سؤال المستطلعين فيما إذا يتوجب على حكومة بقيادة حماس أن تستمر بالمفاوضات السياسية في ضوء التزامات السلطة الفلسطينية بخيار المفاوضات السياسية مع إسرائيل، فان غالبية مريحة من الفلسطينيين (66,3 بالمائة) أبدت تأييدها لاستمرار المفاوضات السياسية مع إسرائيل في حين قالت نسبة (29,6 بالمائة) من هؤلاء أنها تدعو لوقف المفاوضات مع إسرائيل. * فيما يتعلق بتركيبة الحكومة الفلسطينية المقبلة، فان غالبية الفلسطينيين (58,1 بالمائة) تفضل حكومة وحدة وطنية فيما تريد نسبة (24,1 بالمائة) حكومة مشكلة من حماس، وقالت نسبة (13,8 بالمائة) أنها تفضل حكومة تكنوقراط. * لدى سؤال المستطلعين حول سبب انتخابهم لحماس، قالت النسبة الأعلى من الفلسطينيين (43 بالمائة) بأنها صوتت لحماس على أمل إنهاء الفساد. وقالت نسبة (18.8 بالمائة) أنها صوتت لحماس لأسباب دينية في حين أنه (11.8 بالمائة) فقط صوتوا لحماس بسبب برنامجها السياسي. * وإزاء القلق من احتمال فرض حماس لقيود اجتماعية على الفلسطينيين، قالت أغلبية (69.7 بالمائة) بأنها غير قلقة في حين قال (29.6 بالمائة) بأنهم قلقين جدا أو قلقين نوعا ما. * وحول الشخصية الفلسطينية التي يثق بها الجمهور الفلسطيني أكثر، ما زال محمود عباس "أبو مازن" الشخصية الحائزة على أعلى نسبة (12.8 بالمائة) مقارنة مع (15.5 بالمائة) في كانون أول الماضي و (24.8 بالمائة) في أيار 2005. وقد حصل إسماعيل هنية على المكان الثاني بنسبة (10.7 بالمائة) وجاء خالد مشعل في المكان الثالث بنسبة (8.5 بالمائة). في حين احتل مروان البرغوثي المكان الرابع بنسبة (5.8 بالمائة). * لدى سؤال المستطلعة آراؤهم حول الفصائل الفلسطينية السياسية والدينية التي يثقون بها أكثر، قالت نسبة (38.7 بالمائة) من الفلسطينيين بأنها تثق بحركة حماس مقارنة بنسبة (18.5 بالمائة) في كانون أول الماضي في حين قالت نسبة (30.6 بالمائة) من الفلسطينيين بأنها تثق بفتح مقارنة مع (38.9 بالمائة) في كانون أول الماضي. * وعند طرح سؤال "لو عقدت الانتخابات التشريعية مرة أخرى اليوم"، قالت نسبة (41,4 بالمائة) أنها ستمنح صوتها إلى حركة الإصلاح والتغيير (حماس) فيما قالت نسبة (31 بالمائة) بأنها ستصوت لصالح لائحة فتح. المواقف تجاه نتائج الانتخابات التشريعية تعتقد أغلبية ساحقة (94 بالمائة) بأن عملية الانتخابات التي جرت في الخامس والعشرين من كانون الثاني 2006 كانت إما عادلة أو عادلة نوعا ما في حين كانت نسبة الفلسطينيين الذين اعتقدوا بأن الانتخابات التشريعية التي جرت في 1996 عادلة هي (72.6 بالمائة). أغلبية كبيرة من الفلسطينيين (73,9 بالمائة) لم تتوقع أن تحصد حماس الأغلبية في انتخابات المجلس التشريعي الفلسطيني. تشير نتائج الاستطلاع إلى وجود انقسام متساو بين من يعتقد بأن نتائج الانتخابات قد تناسبت وتوقعاتهم وأولئك ممن اعتقدوا عكس ذلك. فقالت نسبة (49.6 بالمائة) من الفلسطينيين بأن نتائج الانتخابات تتناسب أو تتناسب نوعا ما مع توقعاتهم في حين قالت نسبة (49 بالمائة) بأن النتائج لم تتناسب مع توقعاتهم. وهنالك أغلبية فلسطينية واضحة (73.9 بالمائة) لم تتوقع حصول حماس على أغلبية ساحقة في انتخابات المجلس التشريعي. حين تم سؤال المستطلعة آراؤهم حول مدى تمثيل أعضاء المجلس التشريعي المنتخبين لوجهات نظرهم، قالت أغلبية فلسطينية (68 بالمائة) بأن أعضاء المجلس التشريعي المنتخبون يمثلون وجهات نظرهم في حين قال (29.6 بالمائة) أن الأعضاء المنتخبين لا يمثلون وجهات نظرهم. وحول تفاؤلهم من أداء المجلس المنتخب في المستقبل، قالت أغلبية بارزة من الفلسطينيين (77.9 بالمائة) بأنها إما متفائلة جدا أو متفائلة نوعا ما بينما قال (21 بالمائة) بأنهم متشائمون من أداء المجلس المنتخب في المستقبل. ولدى سؤل المستطلعة آراؤهم حول سبب تصويتهم لصالح حماس، قالت النسبة الأعلى من الفلسطينيين الذين صوتوا لصالح حماس (43 بالمائة) بأنها قامت بذلك على أمل القضاء على الفساد في حين قال (10.7 بالمائة) بأنهم فعلوا ذلك على أمل رؤية ظروف معيشية أفضل. وقالت نسبة (18.8 بالمائة) بأنهم صوتوا لحماس لعوامل دينية بينما قال (11.8 بالمائة) فقط بأنهم صوتوا لحماس بسبب برنامجها السياسي. وعلى نحو مطابق، عندما تم سؤال الفلسطينيين عامة حول سبب تصويت أغلبية الشعب لحماس، قالت النسبة الأعلى (44%)بأن معظم الناس صوتوا لحماس على أمل القضاء على الفساد بينما قال (18.9 بالمائة) بأن الناس يأملون بظروف حياتية أفضل وقد قالت نسبة (13.3 بالمائة) أن الناس صوتت لحماس لعوامل دينية. ولدى سؤال المستطلعة آراؤهم حول ما إذا كانوا يتوقعون بأن يلتزم أعضاء المجلس المنتخبين ببرامجهم السياسية وقواعدهم، قالت أغلبية من الفلسطينيين (77.9 بالمائة) بأن الأعضاء المنتخبين سيلتزمون أو سيلتزمون نوعا ما ببرامجهم الانتخابية مقارنة مع (60.1 بالمائة) والذين قالوا الأمر ذاته في الانتخابات التشريعية عام 1996. وقال ما نسبته (20.3 بالمائة) بأنها لا تتوقع أن يلتزموا ببرامجهم. ولدى سؤال المستطلعة آراؤهم حول توقعاتهم من أداء المجلس التشريعي الفلسطيني المقبل، قالت أغلبية واضحة (77.3 بالمائة) بأنها تتوقع أن يكون أداء المجلس التشريعي الفلسطيني المقبل جيد جدا أو جيد بينما قال (16.6 بالمائة) فقط بأنهم يتوقعون أن يكون أداءه إما سيئا أو سيئا للغاية. أما بالنسبة لأداء المجلس التشريعي الفلسطيني المنتهية أعماله، قالت نسبة (71.8 بالمائة) بأن أداءه كان سيئا أو سيئا للغاية في حين قال (26.6%) بأنه كان إما جيدا أو جيد جدا. لدى طرح سؤال حول تشكيلة الحكومة التي يرغبون برؤيتها في أعقاب انتخابات المجلس التشريعي الفلسطيني، قالت أغلبية فلسطينية (58.1 بالمائة) أنها تفضل حكومة وحدة وطنية في حين قالت نسبة (24.1 بالمائة) بأنها ترغب بحكومة مشكلة من حماس وقال 13.8 بالمائة بأنهم يفضلون حكومة تكنوقراط. وحول ما إذا على حكومة ترأسها حماس أن تستمر بالاتفاق الذي وقعته كل من منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الوطنية مع إسرائيل (اتفاقية أوسلو), قالت أغلبية بسيطة (51.7 بالمائة) بأن على هذه الحكومة أن تستمر في الاتفاقية في حين أن نسبة (42 بالمائة) قالت بأنه ليس على حماس الاستمرار بهذه الاتفاقية. وعلى نحو متطابق، عندما طرح سؤال حول ما إذا على حكومة ترأسها حماس الاستمرار بالمفاوضات السياسية التي تلتزم بها السلطة الفلسطينية، قالت أغلبية بارزة (66.3 بالمائة) بأن على حكومة ترأسها حماس الاستمرار بالمفاوضات السياسية. وقالت نسبة (29.6 بالمائة) بأن على حكومة ترأسها حماس أن توقف المفاوضات السياسية. ولدى سؤال ما إذا كانوا يجدون تناقضا بين مسؤوليات حماس تجاه الحكومة الفلسطينية ودورها كمقاومة ضد إسرائيل، أغلبية من الفلسطينيين (52.3 بالمائة) لا تعتقد بوجود مثل هذا التناقض في حين أن نسبة واضحة (44.6 بالمائة) تعتقد بأن هنالك تناقضا. فيما يتعلق بالقلق من احتمالية أن تقوم حركة حماس بفرض قيود اجتماعية على الفلسطينيين، قال ما نسبته (29,6%) من الفلسطينيين أنهم قلقون جدا أو قلقون إلى حد ما من هذه الاحتمالية فيما قالت الأغلبية (69,7 بالمائة) أنها لا ليست قلقة أو ليست قلقة إلى حد ما في هذا الموضوع. بعد نجاح حركة حماس في الانتخابات التشريعية الفلسطينية، وعندما تم سؤال المستطلعين فيما إذا كان يتوجب على حماس أن توقف عملياتها ضد أهداف إسرائيلية داخل إسرائيل وفي الضفة الغربية وفي قطاع غزة ضد إسرائيليين مدنيين وقوات عسكرية، قالت أغلبية من الفلسطينيين (51,7 بالمائة) انه يتوجب على حماس أن توقف عملياتها في حين قالت نسبة (39,1 بالمائة) من الفلسطينيين انه يتوجب على حركة حماس أن تستمر في هذه العمليات. وفي نفس الإطار، تعارض أغلبية الفلسطينيين (51,5 بالمائة) عمليات عسكرية ضد أهداف إسرائيلية وتعتبرها مضرة بالمصالح الوطنية الفلسطينية في حين تعتقد نسبة (43,8 بالمائة) أن هذه العمليات مناسبة في ظل الظروف السياسية الراهنة مما يشكل تراجعا كبيرا بنسبة (65,4 بالمائة) في حزيران من عام 2004. وحول مشاعر الفلسطينيين تجاه عمليات التفجير الانتحارية ضد المدنيين الإسرائيليين، قالت ما نسبته (56,2 بالمائة) من الفلسطينيين أنها تؤيد بشدة أو تؤيد نوعا ما هذا النوع من العمليات مقارنة بنسبة (49,7 بالمائة) في أيار 2005 ونسبة (75,6 بالمائة) في نيسان 2003. لكن يوجد تزايد ثابت في نسبة معارضي هذه العمليات من (29,3 بالمائة) في نيسان 2003 إلى (38 بالمائة) في أيار 2005 إلى (40,7 بالمائة) في شباط 2006. الثقة بشخصيات وفصائل فلسطينية: حصل محمود عباس، من خلال سؤال مفتوح متكرر لمركز القدس للاتصال والأعلام على أعلى نسبة من التأييد (12,8 بالمائة) كأكثر شخصية يوثق بها مما يشير إلى حدوث هبوط في نسبة التأييد مقارنة مع نسبة (15,5 بالمائة) في كانون أول 2005 ونسبة (24.8 بالمائة) في أيار 2005 ونسبة (26.2 بالمائة) في كانون أول 2004. وقد جاء في المركز الثاني إسماعيل هنية بنسبة ثقة وصلت إلى (10,7 بالمائة) يليه خالد مشعل في المركز الثالث بنسبة ثقة وصلت إلى (8,5 بالمائة) وجاء مروان البرغوثي في المرتبة الرابعة بحصوله على (5,8 بالمائة) مقارنة بنسبة (7,8 بالمائة) في كانون أول الماضي. أما محمود الزهار فاحتل المرتبة الخامسة بنسبة ثقة وصلت إلى (5,1 بالمائة). وقد تناقصت نسبة الذين لا يثقون بأية شخصية من (31,1 بالمائة) في كانون أول الماضي إلى (21,6 بالمائة) هذا الشهر. وتشير نتائج الاستطلاع إلى تنامي شعبية حماس في صفوف الفلسطينيين من (18,5 بالمائة) في كانون أول الماضي إلى (38,7 بالمائة) هذا الشهر. ويجدر الإشارة هنا إلى أن هذه النسبة من التأييد هي الأعلى التي تحصل عليها حماس منذ عام 1994. أعلى نسبة تأييد حصلت عليها حركة حماس في الماضي كانت (22,6 بالمائة) في تشرين أول من عام 2003. وقد أصبحت حركة فتح في المركز الثاني من ناحية الشعبية في صفوف الفلسطينيين بعد تناقص شعبيتها من (38,9 بالمائة) في كانون أول الماضي إلى (30,6 بالمائة) هذا الشهر. عملية السلام: لقد لوحظ وجود ارتفاع ملموس في مستوى التفاؤل بالمستقبل لدى الفلسطينيين. الغالبية العظمى من الفلسطينيين(79,8 بالمائة) أشاروا إلى أنهم اما متفائلون جدا أو متفائلون مقارنة بنسبة (68 بالمائة) في كانون أول الماضي ونسبة (61,3 بالمائة) في أيار 2005. ولا يبدو أن نجاح حماس في الانتخابات قد غير من قناعة أغلبية الفلسطينيين حول الحاجة إلى حل الدولتين. ما زالت أغلبية من الفلسطينيين (57,9 بالمائة) تنظر الى حل الدولتين كالحل الأفضل للنزاع العربي-الإسرائيلي مقارنة بنسبة (55,1 بالمائة) في كانون أول الماضي في حين تؤيد نسبة (22,3 بالمائة) الدولة ثنائية القومية على كامل أرتضي فلسطين التاريخية، وهناك نسبة (10,5 بالمائة) ممن يؤيدون دولة فلسطينية واحدة كأفضل حل. وفيما يتعلق بمستقبل عملية السلام واحتمال استئناف المفاوضات السياسية، ترى أغلبية من الفلسطينيين (52,1 بالمائة) أن عملية السلام تمر بظروف صعبة مع عدم وجود مستقبل واضح مقارنة بنسبة (47,3 بالمائة) في كانون أول 2005. أما نسبة الفلسطينيين الذين يعتقدون أن عملية السلام ما زالت حية وان هناك إمكانية لاستئناف المفاوضات فقد بقيت ثابتة (25,1 بالمائة) مقارنة بنسبة (25,7 بالمائة) في كانون أول الماضي. وقد حصل تناقص بسيط في نسبة الفلسطينيين الذين يعتقدون أن عملية السلام ميتة من (24,8 بالمائة) في كانون أول الماضي إلى (19,4 بالمائة) هذا الشهر. ولدى سؤال المستطلعين حول السبيل الأفضل لتحقيق الأهداف الوطنية الفلسطينية، جاءت أعلى نسبة (40,3 بالمائة) من الفلسطينيين الذين يفضلون الجمع ما بين المفاوضات والكفاح المسلح في حين قال ما نسبته (38,8 بالمائة) من الفلسطينيين أنهم يتعقدون أن المفاوضات هي السبيل الوحيد. وقالت نسبة (17,9 بالمائة) أنها تؤمن بالكفاح المسلح فقط كسبيل وحيد لتحقيق الأهداف الوطنية الفلسطينية. الآلية: تم مقابلة عينة عشوائية بلغ عددها 1200 شخص تزيد أعمارهم عن 18 سنة في الضفة الغربية وقطاع غزة بين 8 و 12 شباط 2006. تمت المقابلات في المنازل وتم انتقاء شخص من المنزل بناءاً على جدول Kish. لقد تمت المقابلات في 60 موقع سكني بطريقة عشوائية بناءاً على عدد السكان. في الضفة الغربية، تم جمع 760 استمارة من المدن والقرى والمخيمات التالية: جنين: جنين،مخيم جنين، طوباس، كفر راعي، ميثلون، زبابدة ، عرابة . طولكرم وقلقيلية: طولكرم، مخيم نور شمس، بلعا، عنبتا، قلقيلية، حبلة. الخليل: الخليل، دورا، السموع، مخيم الفوار، ترقوميا، بني نعيم، الشيوخ، بيت كاحل.بيت لحم: بيت لحم، العبيدية، نحالين، حوسان، مخيم الدهيشة. رام الله و البيرة: رام الله، البيرة، كفر نعمة، مخيم الجلزون، عابود، خربة أبو فالح. القدس: العيزرية، أبو ديس، كفر عقب، مخيم قلنديا، بيت حنينا، شعفاط، البلدة القديمة، واد الجوز، العيساوية، رأس العامود، جبل المكبر. نابلس: نابلس، تل، مخيم عين بيت الماء، روجيب، كفر قليل، كفل حارس، ياسوف، تلفيت، قبلان.أريحا: أريحا، ومخيم عين السلطان. وفي قطاع غزة: تم جمع 440 استمارة من: غزة: مخيم الشاطىء، التفاح، الشجاعية، الدرج، الشيخ رضوان، النصر، الرمال الشمالي، الرمال الجنوبي، صبرا، الزيتون. خان يونس: عبسان الصغيرة، خان يونس، بني سهيلا، عبسان الكبيرة، مخيم خان يونس. رفح: رفح، مخيم رفح، مخيم تل السلطان. شمال غزة: جباليا، بيت لاهيا، مخيم جباليا، بيت حانون. دير البلح: دير البلح، مخيم النصيرات، مخيم المغازي. نسبة الخطأ كانت –3، +3 .النسبة المؤكدة تصل الى 95%.
2- إلى أي مدى تعتقد\ين أن عملية الانتخابات كانت نزيهة وحرة؟ هل تقول\ي انها كانت نزيهة، نزيهة بعض الشيء، أم لم تكن نزيهة ؟
3- هل كانت نتائج الانتخابات وفقا" لتوقعاتك؟
4- هل كنت تتوقع أن تفوز حماس بأغلبية ساحقة بمقاعد المجلس التشريعي؟
5- بعد ظهور نتائج الانتخابات، إلى أي مدى يمكن القول أن الناجحون\الناجحات يمثلون \ يمثلن وجهة نظرك بشكل عام؟
6- هل أنت متفائل\ة بأداء المجلس المنتخب في المستقبل؟هل تقول أن متفائل\ة جدا"، متفائل\ة نوعا" ما، أم لست متفائل \ة ؟
7- هل تعتقد\ين أن أعضاء المجلس الفائزين سيلتزمون ببرامجهم ووعودهم\ن الانتخابية ؟
8- بشكل عام، كيف تقييم أداء المجلس التشريعي الفلسطيني السابق، هل تقول\ي أن أداءه جيد جدا"، جيد، سيئ، أم سيئ جدا"؟
9- كيف تتوقع أن يكون أداء المجلس التشريعي القادم؟ هل تقول أن أدائه سوف يكون جيد جدا"، جيد، سيئ، أم سيئ جدا"؟
10- ما هي تركيبة الحكومة التي تٍأمل أن تراها بعد الانتخابات التشريعية؟ حكومة ائتلاف وطني؟ حكومة حماس؟ حكومة تكنوقراط " خبراء مهنيين"؟
12- السلطة ملتزمة بخيار المفاوضات السياسي مع إسرائيل، هل تعتقد أن على الحكومة الجديدة بقيادة حماس الاستمرار بالمفاوضات السياسية؟ أم عدم الاستمرار بالمفاوضات السياسية واعتماد خيارات أخرى للحكومة الفلسطينية ؟
13- هل ترى تناقض بين مسؤولية حماس عن الحكومة الفلسطينية وبين دورها في المقاومة ضد إسرائيل؟
14- ما مدى قلقك أن تفرض حماس قيود اجتماعية على الشعب الفلسطيني؟ هل أنت قلق جدا"، قلق إلى حد ما، غير قلق إلى حد ما، أم غير قلق بالمرة ؟
15- البعض يقولون أن الطريق الأفضل للوصول إلى الأهداف الوطنية الفلسطينية هو من خلال المفاوضات، والبعض الآخر يقولون أن الطريق للوصول إلى هذه الأهداف هو من خلال الكفاح المسلح، ما هو الموقف الأقرب إلى وجهة نظرك؟
16- في هذه الظروف يعتقد البعض أن عملية السلام قد ماتت ولا يمكن استئناف المفاوضات، بينما يرى آخرون أن عملية السلام تمر بظروف صعبة ومستقبلها مجهول، ويرى آخرون أن عملية السلام لا زالت حية ومن الممكن استئناف المفاوضات فما رأيك أنت ؟
17- البعض يعتقد أن صيغة الدولتين هي الحل المفضل للنزاع الإسرائيلي الفلسطيني، بينما يعتقد البعض الآخر أن فلسطين التاريخية لا يمكن تقسيمها إلى دولتين وبالتالي فإن الحل المفضل هو دولة واحدة ثنائية القومية في كل فلسطين يتمتع بها الفلسطينيون والإسرائيليون بتمثيل متساو وحقوق متساوية، أي من هذين الحلين تفضل؟
* هذه الإجابات لم تكن من ضمن الخيارات المعطاة للمستفتي 18- ما هو شعورك اتجاه عمليات التفجير الانتحارية ضد المدنيين الإسرائيليين، هل تؤيدها بشدة، أم تؤيدها نوعا" ما، أم تعارضها نوعا" ما، أم تعارضها بشدة ؟
19- هل تؤيد استمرار العمليات العسكرية ضد أهداف إسرائيلية كرد مناسب في ظروف السياسة الحالية، أم هل تعارضها وتراها ضارة بالمصلحة الوطنية الفلسطينية ؟
20- مارست حماس العمليات العنيفة ضد أهداف إسرائيلية في داخل إسرائيل وفي الضفة والقطاع ضد المدنيين وضد العسكريين، الآن وبعد فوز حماس في الانتخابات التشريعية، هل تعتقد أن على حماس مواصلة هذه العمليات؟ أم وقفها ؟
21- ما هو أكثر تنظيم سياسي أو ديني تثق\ي به أكثر؟ *
* هذه أسئلة مفتوحة لم يعطى للمستفتي أي خيارات 22- من هي أكثر شخصية فلسطينية تثق\ي به\ها أكثر؟ *
* هذه أسئلة مفتوحة لم يعطى للمستفتي أي خيارات 23- لو أن الانتخابات جرت مرة أخرى اليوم، أي من القوائم التالية سوف تنتخب\ي؟
24- إذا كنت قد انتخبت حماس، فما هو أهم سبب؟ *
* هذا السؤال فقط للذين أجابوا أنهم أنتخبوا حماس
25- بغض النظر من انتخبت أنت، برأيك لماذا انتخبت غالبية الناس حماس؟ ما هو أهم سبب؟
اقرأ المزيد...
بقلم: المركز الفلسطيني لإستطلاع الرأي
تاريخ النشر: 2020/11/24
بقلم: المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية
تاريخ النشر: 2020/9/17
(55.5%) يعتقدون أن قرار السلطة الفلسطينية بانهاء التنسيق الأمني والمدني مع اسرائيل كان قراراً صائباً
بقلم: المركز الفلسطيني لإستطلاع الرأي
تاريخ النشر: 2020/6/24
|