كشف أحدث استطلاع للرأي اجراه برنامج دراسات التنمية التابع لجامعة بير زيت والذي يحمل الرقم 20 ان الأسير الفلسطيني مروان البرغوثي هو الأوفر حظا في الفوز في انتخابات الرئاسة الفلسطينية القادمة. وفي يلي نص الاستطلاع: النتائج الرئيسية · الغالبية العظمي (87%) تؤيد إجراء الانتخابات الرئاسية في موعدها، و(83%) يعربون عن نيتهم بالمشاركة في الانتخابات. · تقارب نسبة التصويت لكل من مروان البرغوثي ( 46%)، ومحمود عباس (44%). · من باقي المرشحين لم يحصل على نسبة تذكر سوى المرشح المستقل مصطفى البرغوثي (7%). · 24% من المستطلعين لم يقرروا بعد لمن سيصوتون (27% الضفة الغربية، 19% قطاع غزة). · بالمقارنة مع كافة الاستطلاعات السابقة يتضح أن هناك زيادة ملحوظة في نسبة التصويت لمحمود عباس، وتراجع في نسبة التصويت لمروان البرغوثي. · النساء، والأصغر عمرا، والأقل تعليما، وسكان القرى، والضفة الغربية وقطاع غزة، ومحدودي الدخل ينزعون للتصويت لمروان البرغوثي. · سكان قطاع غزة، والرجال، ومتوسطي وكبار العمر، والأكثر تعليما، ومتوسطي الدخل والأغنياء، وسكان المدن ينزعون للتصويت لمحمود عباس. · الأكثر تأييدا لكل من المرشحين والصفات الغالبة للذين لم يقرروا بعد:
·
يزداد التأييد للمرشح مصطفى البرغوثي في الضفة الغربية، وبين النساء وداخل القرى والمخيمات. · (41%) يعتبرون أن أبو مازن هو المرشح الأفضل، فيما يعتقد (38%) بأن مروان البرغوثي هو المرشح الأفضل، و(5%) يعتبرون مصطفى البرغوثي الأفضل. · يتوقع (64%) فوز محمود عباس في الانتخابات، ويتوقع (22%) فوز مروان البرغوثي. · لا تترك مقاطعة حماس والجهاد الإسلامي أثراً ذو دلالة على الامتناع عن المشاركة حيث لن يشارك (17%) في الانتخابات. · لا فروقات ذات دلالة في التوجهات بين المسجلين للانتخابات وغير المسجلين حيث تتفوق فتح في كلتا الحالتين، ويتعادل محمود عباس ومروان البرغوثي ولذلك فإن استخدام "السجل المدني" لا يؤثر بحد ذاته على طبيعة التوجهات ولا يترك تأثيراً على شعبية حركة حماس. · في حال ثبات الاتجاهات الانتخابية وزيادة عدد المصوتين في غزة سيكون لذلك تأثير على زيادة نسبة التصويت لمحمود عباس، وذلك في حال استخدام السجل المدني. · التصويت للمرشحين الأساسيين حسب التوجهات السياسية: حصل محمود عباس على أغلبية أصوات حركة فتح (48%) وعلى 18% من أصوات المؤيدين لحركة حماس، بينما حصل مروان البرغوثي على 31% من أصوات حركة فتح، و51% من أصوات المؤيدين لحركة حماس. ولم يكن هناك فرق ذات دلالة في أصوات المستقلين لكل منهما.
· تزايد كبير في شعبية حركة فتح التي حصلت على (45%) من التأييد بالمقارنة مع 29% خلال شهر أيلول، 2004. · وحماس تحصل على 20%، وقد تراجعت شعبيتها (4%) مقارنة مع أيلول، 2004. · في حال حدوث انتخابات تشريعية أو بلدية، على أساس كتل انتخابية، فان: 47% سينتخبون كتلة حركة فتح، و30% سينتخبون كتلة التيار الإسلامي، وسينتخب 3% كتلة اليسار الفلسطيني.
النتائج التفصيلية
اقرأ المزيد...
بقلم: مفتاح
تاريخ النشر: 2025/4/17
بقلم: مفتاح
تاريخ النشر: 2025/4/15
بقلم: مفتاح
تاريخ النشر: 2025/4/14
|